ترفضني قصائد الحب ال كتبتها يوماً
حين أعود اليها بقلبي الوحيد
تنظر الي
كصاحب حفلٍ أتيته دون دعوة وايضاً
وحيدة
بخصرٍ وحيد وقدمٍ لأرقص بها
وحيدة ...
تضحك بخبث في معانيها
وكأنها السلطان في قصره
وكأني
متسول العشق
حتى انها
وكلما حاولتُ لمس حروفها لنتاقسم الدفء
تقرصني.
كل ذلك ... لا يهم
لكن {أوراقها الثبوتية}
كيف
أين
ومتى ضاعت
وكيف اقنع تلك القصائد العمياء
انها ليست لقيطة! وانّي
انا نفسي
ولدتها !
ترفضني قصائد الحب ... بقلم : لولا رينولد
مراجعة بواسطة مجلة منبر الفكر
في
9:05 م
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات