معرض للفنان التشكيلي الأردني عبد الوهاب مسعود في فيينا
نظمت صالة ري ارتي جاليري فيينا معرضاً للفنان الاردني عبد الوهاب مسعود بالتعاون مع البيت العربي النمساوي للثقافه والفنون وجمعيه فيينا العالمية للخط.
هدفت الفعالية إلى تسليط الضوء على حصاد النشاطات الفنية والثقافية للعام 2016 وفي الوقت الاحتفال مع اعضاء البيت ومثقفي الجالية العربية في فيينا باليوم العالمي للغة العربية.
تضمنت الامسية التي افتتحها رئيس البيت العربي النمساوي للثقافة والفنون محمد عزام معرضا مشتركا لفناني البيت وجمعية الخط شارك فيه ثلاثه عشر فناناً من النمسا, العراق, فلسطين, سوريا, مصر وايران، إضافة إلى الأردن.
وبينت رئيسة بلدية الحي الثاني عشر غابريله فوتوفا ان هذا المعرض هو أسلوب جديد لمزج الحضارات وأظهارها بصوره مقبوله للمحيط الذي نعيش به بدل رفضها أو محاولة التغطية والتعتيم عليها.
ويأتي التعاون بين قاعة (ري أرتي جاليري) والبيت العربي النمساوي للثقافة والفنون لتلاقي الأهداف التي تتمثل في إقامة قنطرة ثقافية بين المبدعين في مدينة فيينا بمختلف جنسياتهم وأعراقهم ودياناتهم.
تتلاقى فكرة البيت العربي النمساوي للثقافة والفنون مع الفكرة الرئيسة للفنان الأردني الأصل عبد الوهاب مسعود، الذي يدير صالة ري أرتي جاليري التي افتتحت في ٢٠٠٨ الموجودة في حي مايدلينغ بمدينة فيينا النمساوية، والتي يرغب من خلالها بإيجاد جسر للتواصل بين الفنانين والمثقفين العرب والمجتمع النمساوي، ولعرض أعمالهم والتعرف على أقرانهم بالعالم الغربي.
هدفت الفعالية إلى تسليط الضوء على حصاد النشاطات الفنية والثقافية للعام 2016 وفي الوقت الاحتفال مع اعضاء البيت ومثقفي الجالية العربية في فيينا باليوم العالمي للغة العربية.
تضمنت الامسية التي افتتحها رئيس البيت العربي النمساوي للثقافة والفنون محمد عزام معرضا مشتركا لفناني البيت وجمعية الخط شارك فيه ثلاثه عشر فناناً من النمسا, العراق, فلسطين, سوريا, مصر وايران، إضافة إلى الأردن.
وبينت رئيسة بلدية الحي الثاني عشر غابريله فوتوفا ان هذا المعرض هو أسلوب جديد لمزج الحضارات وأظهارها بصوره مقبوله للمحيط الذي نعيش به بدل رفضها أو محاولة التغطية والتعتيم عليها.
ويأتي التعاون بين قاعة (ري أرتي جاليري) والبيت العربي النمساوي للثقافة والفنون لتلاقي الأهداف التي تتمثل في إقامة قنطرة ثقافية بين المبدعين في مدينة فيينا بمختلف جنسياتهم وأعراقهم ودياناتهم.
تتلاقى فكرة البيت العربي النمساوي للثقافة والفنون مع الفكرة الرئيسة للفنان الأردني الأصل عبد الوهاب مسعود، الذي يدير صالة ري أرتي جاليري التي افتتحت في ٢٠٠٨ الموجودة في حي مايدلينغ بمدينة فيينا النمساوية، والتي يرغب من خلالها بإيجاد جسر للتواصل بين الفنانين والمثقفين العرب والمجتمع النمساوي، ولعرض أعمالهم والتعرف على أقرانهم بالعالم الغربي.
ليست هناك تعليقات