المياه هي لبنة أساسية للحياة، أكثر من مجرد ضرورة لإرواء العطش أو حماية الصحة، ولكنها أمر حيوي، فهي تخلق فرص عمل وتدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والإنسانية، لذا منذ 25 عامًا اختارت الأمم المتحدة، يوم 22 مارس ليكون يومًا عالميًا للمياه.
"لماذا هدر المياه؟"، العنوان الذي ارتضته الأمم المتحدة ليومها العالمي لهذا العام، وركزت على قضية هدر مياه الصرف الصحي، وسبل التقليل، وإعادة استخدام أكثر من 80٪ من جميع مياه الصرف الصحي القادمة من المنازل والمدن والصناعة والزراعة، التي تتدفق إلى الطبيعة ملوثة بذلك البيئة فقدان العناصر الغذائية القيمة وغيرها من المواد القابلة للاسترداد.
وقد م رصد وفقًا لإحصائيات الأمم المتحدة، التلوث وما تودي إليه، حيث سيزداد الطلب العالمي على مياه الشرب بنسبة 50% بحلول عام 2030.
ليست هناك تعليقات