الأشعار العاشقة تعتلي صهوة جوادي المتوج
فارساً طال مسير انتظاره
.. كتبع يَصْب المياه في مسامات الرقة
مدافاً بعسل الاماني
حباً ضارعاً.. لا يخشى ظله
او يخسره مساءا يأنزياح الصباح
..هناك اللؤم والمزاجيات المتعفنة
بأناها الخائفة ... متدثرة تحت كبرياء
لعبة القط والفأر
بهجة الذكور لاتكتمل سوى بضعف الطريدة.
مضحكة تلك الألعاب السخيفة
حين لا يُفهم مغزى الحب
............ نُبل الشعور
وصداقة اللمسة.
الوداعات المقتضبة تطرح حلولا ً مقتضبة
.... لحداثية اللون الاحادي
بجنح الأفكار الرافضة اتساع القلب
ليضم المجموع المختلف.
اظن صلاة العصافير تصعد راضيةً مرضية
بدون إعاقات طائفية
او انتظارات لأبواب السماء كي تفتح،
الداجن او المفترس، لايشغل تفكيره....
البحث عن صلاةٍ تطرق الأبواب....
... او تستأذن ،
فالوضوء بالضوء
والافتراش غزل،
مقبولا بالشامل الاعم.
في كنفٍ اخضر.
|
أختر نظام التعليقات الذي تحبه
ليست هناك تعليقات